لم نعُد كما كنا
يا أمي !. قد كبِرنا
أكثر الأغاني
التي أحببتُها
باتت لاتعنيني
صرتُ أتأمل
في أعين أطفالي
أبحثُ عن الضائع بداخلي
ملايين من الخطوات
ولم أصل إلى أهدافي
كيف كبرتُ بهذهِ السرعة ؟!
لم أشبَع من اللعب ولا من الصِغر
قرأتُ آلاف الكتب وكل الصفحات
رأيتُها بيضاء ك شعرِ رأسي ..
كبرتُ كثيرًا ومازالت أسمعُ
دندنتُ صوتكِ التي تريحُني
#يآأمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق