كتابة خواطر
ترتاحُ ريحتَ العمُر بين طياتَكِ وفي كلِ غفوة تنادي إسمه ربما يسمعُ ربما يشعرُ بها تتلاشى بعد أن كانت وردة تطيرُ أحبته وعبث القدرُ بينهم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق